البورتفوليو الشخصي
اضع بين أيديكم بورتفوليو تطبيقات السنة الثالثة في تخصص رياضيات وعلم الحاسوب، وذلك بإرشاد د. نمر بياعة وأ. عثمان جابر. حيثكانت التطبيقات كالآتي:
الفصل الأول:
قمتُ بتطبيق موضوع الرياضيات، في مدرســة سالم الاعدادية مع المرشد التربوي أ. عثمان جابر والمعلّمة المدرّبة حلا جبارين
الفصل الثاني:
أما في الفصل الثامي قمتُ بتطبيق موضوع الحاسوب، في مدرســة الرازي الابتدائية باقة الغربية مع المرشد التربوي د. نمر بيّاعة ولم يكُن هناك معلّمين مدرّبين نظرًا لعدم وجود دروس في موضوع الحاسوب في المدرسة
المُذكّـــــرة الذاتيــــة
المدارس التطبيقيـــّـة
المِنهـــاج الـــدّراســــي
منهاج الرياضيات للصف التاسع
برنامَـــج التطبيقـــات العمليــّــة
برنامج اسبوع التطبيقات المكثّـــف
بــــاب التوقُّعــــات
بــــاب التطبيقــات العمليّــــة
ولرؤية خطط دروس الحاسوب بتسلسُل
أنقر هُنـــا
خُطط دروس الفصل الأول -رياضيات
خُطط دروس الفصل الثاني -حاسوب
PowerPoint
Excel
خُطَط الحـِـصـص الفـردانـيّة
بــــاب المُشــاهــدات
في الفصل الاول قمتُ بعدة مشاهدات للمعلمة المدربة حلا جبارين وللزميلات؛ اسلام وتد وأحلام زحالقة، ولكن في الفصل الثاني لم يتسنّ لنا مشاهدة دروس حاسوب لمعلمين مدربين في مدرسة الرازي الابتدائية، وذلك لعدم وجود معلمين مدربين في موضوع الحاسوب، بالاضافة الى ذلك مشاهدة دروس للزميلات وذلك نظرًا لعملنا بشكل جماعي وتدريسنا بمجموعات.
بــاب الإجمــــالات التربويـــّة
أضع بين أيديكم اجمالات تربوية للفصل الأول، مع الـ أ. عثمان جابر، الذي كانت لدينا وقفة وإياه في نهاية كل يوم اثنين في مدرسة سالم الاعدادية. والتي كان من خلالها يوجّهنا، يكشف لنا ما وراء سطور الأحداث التي مررتُ بها أنا أو احد من زملائي، أو حتى مواقف محايدة ممكن أننا شاهدناها فقط. الأمر الذي جعلني أيقن بعد عدد من اللقاءات أن كل خدث، موقف أو مشكلة ممكن أن اواجهها في الحقل باستطاعتي أن أخرج منها بأقل ضرر وبأكثر زاد من الخبرة في التعامل والنّظر للأمور.
ملحوظة: لم يكُن هناك اجمالات في الفصل الثاني مع المرشد د. نمر بيّـــاعة
بــــاب التّفكيـــرات الإنعكـــاسيّـــة
في هذا البـــاب سأعرض التفكيرات الانعكاسية لأيام التطبيق العملي في المدرسة، لم أعتبر هذا الباب ومحتواه عبء، بل أعتبره من أهم الأبواب التي في البورتفوليو، وذلك لمدى اهتمامه بذاتي وجعلها في المركز
فمن خلال هذا التفكيرات الانعكاسية التي كنت أكتبها مع نهاية كل يوم في التطبيقات العملية في المدرسة، تعرفت لذاتي أكثر، فهِمْتُني!
حيث كشفت لي كتابة هذه التفكيرات جوانب من شخصيتي كنت أجهلُها، وجعلتني أعي مستويات التفكير الانعاكسي الخمسة، وتدخلها عند التفكيــــر بالأمور الحياتية المختلفة
بــــاب التّـقييــــمات
في هذا البـــاب سأعرض التقييمات المختلفة؛ تقييم ذاتي، تقييم زميلتي هديل ابو مخ وتقييم المرشد أ. عثمان جابر. التقييــم أداة تجعلنا مُحتلنيــن دائمًا بنقاط قوتنا، ضعفنا وما علينا تحسينه بأنفسنا كي نتميّــز بإذنِـــه تعالـــى
ملحوظــة: لم يقُم د. نمر بيـــاعة بتقييمي وذلك للظرف الصحّـي الذي مرّ به في الآونة الأخيرة، نسأل الله لكَ العافيـــــة
بــــاب مَشــروع التّخــرُّج
الـــرّحلـــة التعليميّــــة
وَقفـــَة قَصيــــرة
ها قَد شارفتُ على إنهاء سَنوات تعليمي الثّلاث بحلوها ومرّها، هذهِ المرحلة التي أكسبتني الخبرة، الصّبر، العِلم، التّجربة ..، مُقابل ما بذلتهُ من جُهد، عَمل وإتقان طيلتها.
للتطبيقات العمليّة الدّور الأكبر والأعظم في صقل شخصيتي كَمُعلمة مُبتدئة في أوج تأهيلها الى الحقل الدّراسيّ، مسؤولة عن ذاتِها، قادرة عَلى إتمام عملها بِما يُرضي مبادىء الخُطة التديسيّة، محمّلة بِعبق إنجازاتِها، فشلها، التوجيهات والمُلاحظات التي حُفرت في الذّاكرة من وراء الإرشاد العمليّ.
أنا اليوم أقِف أمامَ مرآتي أحصي إنجازاتي، تَجرُبتي، فَشلي، وأهدافي، من هذهِ النقطة سأنطلق الى رحابِ سماءٍ جَديد وأوسع، مليء بالتخبُطات والآمال والتوقعات، سأواجهُهُ بِسلاح العلم، الإرادة والأمل، لأخُط ثمرة جُهودي بِنجاح بإذن الله.